بسم الله الررحمن الرحيم
إن كتاب الله الذي نضععه نصب أعييننا اسستخدم أسلوب المشاببهه و الوقارنة و ضربب الأمثلة و القصص و التطبيق العملي و كذلك استخدم الرسول صلى الله علية وسلم بعض الممارسات العملية أمام الصحابة رضي الله عنهم حتى يتعلمو أمور دينهم فاصبح استخدامها ملازما لل عملية العلمية نتيجة المميزات المستمدة من طبيعتها و خصائصها و التي ساعدت على إضافة قدرات كبيرة و صصفات جيدة من على أداء وسائل الاتصال التعليمية في التربية والتعليم.
*ففي ضرب الأمثال نجد أن القران الكريم والسنة اسخدمت ذلك فقال تعالى:*يأيها الناس ضرب مثل فاستمعو له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقو ذبابا ولو اجتمعو له........الخ الاية
وقول الرسول صلى اللله عليه وسلم:*مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثلل الأترجة لها ريح وطعمها حلو......ا.لخ الحديث
*وفي القصة أيضا نجد أن القران الكريم والسنة اسخدمت ذلك فقال تعالى:*نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هاذا القران وإن كنت من قبله لمن الغافلين.
وقصص النبي لاصحابه عن الرحمة بالحيوان.